Saudi Modern is a multidisciplinary initiative founded by Jeddah-based architecture and design studio Bricklab that aims to analyze and interpret modernization through the history of the nation’s urban and architectural development. As we are witnessing a period of reform in anticipation of the coveted 2030 milestone, a critical inquiry into the nation’s civic, social, and economic development from its early years of modernization is instrumental. In the eight decades following the discovery of oil, human settlements across the kingdom have changed dramatically. Over merely three generations, Saudi society has trodden hastily towards modernity and witnessed a wholesale overhaul of traditional notions of civic/rural development. As their homes transitioned from mud, bricks, and stone to reinforced concrete; so has our society, its constituent communities, and respective shared values.
This project aims to unfold the narrative of modern development since the former decades of the 20th century by focusing on architecture and urbanism across the different cities, towns, and villages in the Kingdom. By studying these early interactions with modern technologies and development models, we may better understand the ideological repercussions of modernity. In doing so, we may critically assess our contemporary attitudes towards tradition and its role in reshaping our collective values.
سعودي مودرن هي مبادرة من تأسيس المكتب المعماري بريك لاب تهدف إلى توثيق بداية مرحلة الحداثة من عدسة التوسع والتطور للسياق العمراني والحضري في أنحاء المملكة العربية السعودية وذلك من خلال تحليل ودراسة وأرشفة تاريخ الطابع المعماري المحلي الحديث.
يستعرض المعرض الافتتاحي للمبادرة تحت عنوان "جدة ما بين 1938 - 1963"، قصة تحول النسيج الحضري للمدينة وسياق التطور الحديث للعمارة المحلية و ينقسم الى قسمين. يوثق القسم الأول مقتطفات من تاريخ تخطيط المدينة بالإضافة إلى بعض النماذج العمرانية التي تمثل التوجه الحديث في تصميم المباني من حيث المواد و توزيع الفراغات و الإستخدام. يهدف هذا القسم إلى إعادة سرد وتوثيق وأرشفة المعلومات حول مدينة جدة التي طالما سارعت عجلة التنمية الحضرية عبر الزمن. فتعكس الوثائق والصور والمخطوطات المعروضة السبل التجريبية المتعددة المتبعة من قبل قيمي المعرض بريك لاب لبناء الأرشيف العمراني. وذلك من خلال الحصر الدقيق للمستندات المحدودة المتوفرة والمواد المتعلقة بها والاستعانة بالوسائل الحديثة للتوثيق كالمسح الفوتوغرافي و رقمنة المطبوعات.
يتمثل القسم الثاني من المعرض في أعمال من الفن المعاصر تهدف إلى تعزيز أوجه التفاعل ما بين ماضي المدينة و حاضرها. فاستوحى عدد من الفنانين والمعماريين المشاركين أعمالهم من مواد البحث المتوفرة في القسم الأول وذلك لابتكار أعمال فنية فريدة تتمحور حول البيئة العمرانية بسياقاتها الاجتماعية والثقافية والاقتصادية التي تتميز بها مدينة جدة والتي تعكس من خلالها آثار الملامح المتبقية من حقبة مليئة
بالتحولات الجذرية التي غيرت معالم المدينة للأبد.
يستعرض المعرض الافتتاحي للمبادرة تحت عنوان "جدة ما بين 1938 - 1963"، قصة تحول النسيج الحضري للمدينة وسياق التطور الحديث للعمارة المحلية و ينقسم الى قسمين. يوثق القسم الأول مقتطفات من تاريخ تخطيط المدينة بالإضافة إلى بعض النماذج العمرانية التي تمثل التوجه الحديث في تصميم المباني من حيث المواد و توزيع الفراغات و الإستخدام. يهدف هذا القسم إلى إعادة سرد وتوثيق وأرشفة المعلومات حول مدينة جدة التي طالما سارعت عجلة التنمية الحضرية عبر الزمن. فتعكس الوثائق والصور والمخطوطات المعروضة السبل التجريبية المتعددة المتبعة من قبل قيمي المعرض بريك لاب لبناء الأرشيف العمراني. وذلك من خلال الحصر الدقيق للمستندات المحدودة المتوفرة والمواد المتعلقة بها والاستعانة بالوسائل الحديثة للتوثيق كالمسح الفوتوغرافي و رقمنة المطبوعات.
يتمثل القسم الثاني من المعرض في أعمال من الفن المعاصر تهدف إلى تعزيز أوجه التفاعل ما بين ماضي المدينة و حاضرها. فاستوحى عدد من الفنانين والمعماريين المشاركين أعمالهم من مواد البحث المتوفرة في القسم الأول وذلك لابتكار أعمال فنية فريدة تتمحور حول البيئة العمرانية بسياقاتها الاجتماعية والثقافية والاقتصادية التي تتميز بها مدينة جدة والتي تعكس من خلالها آثار الملامح المتبقية من حقبة مليئة
بالتحولات الجذرية التي غيرت معالم المدينة للأبد.